قد تتساءَل: "هل ستؤدي إضافة الألعاب إلى التدريب إلى تشتيت انتباه المشاركين؟" أحياناً يمكن أن يحدث ذلك، لكن ليس إذا طبقتها بالطريقة الصحيحة.
يمكن أن تجعل الألعاب التعلُّم أكثر متعةً وتأثيراً، ويمكن أن تساعد على زيادة الاحتفاظ بالمعلومات، تماماً مثلما قالت الكاتبة الأمريكية دياني أكيرمان (Diane Ackerman): "اللعب هو طريقة التعلُّم المفضَّلة لعقولنا".
عندما يندمج المشاركون ويستمتعون، سيتذكرون الدروس لفترة طويلة:
يندمج المشاركون تماماً عندما يتعاونون ويتنافسون، وسواء كانت المنافسة خارجية "إذ يُمنَح المشاركون نقاطاً" أم كانت المنافسة داخلية "إذ يرغب المشاركون في أداء عمل أفضل من المرة السابقة" تؤدي الألعاب إلى الاندماج.
إن أردتَ المزيد من المعلومات عن كيفية استخدام التلعيب في تدريبك، فيمكنك حضور ورشة عمل تدريبية لهذا الغرض، وإليك فيما يلي:
8 فوائد يمكنك الحصول عليها من مثل هذه الورشات:
- التعرُّف إلى ماهية التلعيب وفائدته وطريقة استخدامه في الفصل التدريبي.
- اكتشاف عملية قابلة للتكرار لإنشاء ألعابك الخاصة.
- تصميم لعبة أصلية لتتناسب مع المحتوى الخاص بك.
- اكتشاف أسرار الدماغ التي تجعل الألعاب جذابةً في الأساس.
- البحث عن الخيارات غير التقنية ومنخفضة التقنية لاستخدام التلعيب في الفصل التدريبي.
- التدريب على طرائق الاستخدام لاستخلاص المعلومات وتقييم الألعاب التدريبية.
- اختيار طرائق لتخصيص الألعاب حسب عدد المتدربين وبيئة التدريب.
- الحصول على نصائح للألعاب في الفصل التدريبي الافتراضي.
أضف تعليقاً